‏إظهار الرسائل ذات التسميات الشيعة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الشيعة. إظهار كافة الرسائل
مواقيت الصلاة في الهفوف للشيعة

مواقيت الصلاة في الهفوف للشيعة

ksa 1445

مواقيت الصلاة في الهفوف للشيعة المواقيت هي حسب تقويم الهادي، وهو تقويم شيعي شائع الاستخدام في المملكة العربية السعودية.

وفيما يلي شرح لكيفية حساب مواقيت الصلاة عند الشيعة:

الفجر: يحسب وقت الفجر بإضافة 19 دقيقة إلى وقت الفجر الشرعي.

 الشروق: يحسب وقت الشروق بإضافة 20 دقيقة إلى وقت الشروق الشرعي.

 الظهر: يحسب وقت الظهر بإضافة 11 دقيقة إلى وقت الظهر الشرعي.

 العصر: يحسب وقت العصر بإضافة 31 دقيقة إلى وقت العصر الشرعي.

 المغرب: يحسب وقت المغرب بإضافة 40 دقيقة إلى وقت المغرب الشرعي.

 العشاء: يحسب وقت العشاء بإضافة 50 دقيقة إلى وقت العشاء الشرعي.

ويمكن حساب هذه المواقيت أيضًا باستخدام برنامج أو تطبيق خاص بحساب مواقيت الصلاة

 

أعمال العمرة المفردة للشيعة pdf

أعمال العمرة المفردة للشيعة pdf

ksa 1445
تجب العمرة المفردة بالإستطاعة لغير النائي - وهو من كان البعد بين أهله ومكة أقل من ستة عشر فرسخاً أي ما يقرب من ۸۸ كيلو متر، واما النائي - وهو من كان البعد بين أهله ومكة اكثر من ستة عشر فرسخاً أي ما يقرب من ۸۸ كيلو متر - والعبرة بتحقق المسافة المذكورة بين منزل المكلف وحدود مكة المكرمة وان توسعت، فلا تجب عليه العمرة المفردة إلا بالنذر أو الحلف أو العهد أو الاجارة، نعم مسألة 2: يستحب الهدي في العمرة المفردة ويذبح أو ينحر في مكة المكرمة.

 أعمال العمرة المفردة للشيعة هي


1. **الإحرام:** وهو نية الدخول في مناسك العمرة، ويُشترط فيه أن يكون المعتمر مسلمًا بالغًا عاقلًا، وأن يكون طاهرًا من الحيض والنفاس، وأن يكون خاليًا من الموانع الشرعية، وأن ينوي العمرة من قلبه.

2. **الطواف:** وهو سبعة أشواط حول الكعبة المشرفة، يبدأ كل شوط من أمام الحجر الأسود وينتهي به، ويجعل المعتمر الكعبة عن يساره أثناء الطواف.

3. **السعي:** وهو الجري سبعة أشواط بين الصفا والمروة، يبدأ من الصفا وينتهي بالمروة، ويُسن أن يرتدي المعتمر إزارًا ورداءً أثناء السعي.

4. **الحلق أو التقصير:** وهو حلق بعض الشعر أو قص بعض الأظفار، ويُسن أن يحلق المعتمر رأسه، ويجوز له أن يقص بعض شعره.

وفيما يلي تفصيل لكل ركن من هذه الأركان:

**الإحرام**

الإحرام يكون من أحد المواقيت الشرعية، وهي:

* ذو الحليفة (المدينة المنورة)
* يلملم (جنوب مكة المكرمة)
* الجحفة (شمال مكة المكرمة)
* قرن المنازل (شرق مكة المكرمة)

ويُسن أن يُحرم المعتمر من الميقات الذي يمر به، فإن لم يمر به فعليه أن يحرم من مكة المكرمة.

وإذا أحرم المعتمر من الميقات، فعليه أن يلبس ملابس الإحرام، وهي:

* للرجل: إزار ورداء، أو ثوب واحد يستر جميع بدنه.
* للمرأة: ثياب عادية لا فيها زينة ولا شهرة.

ويُسن أن يُحرم المعتمر بقول:
 لبيك اللهم عمرة.

أو:

> لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك.

**الطواف**

الطواف يبدأ من الحجر الأسود، فيبدأ المعتمر بتقبيل الحجر الأسود أو استلامه، ثم يدور حول الكعبة سبعة أشواط، يقرأ في كل شوط سورة الإخلاص والمعوذتين.

ويُسن أن يمشي المعتمر بهدوء وخشوع، وأن يكثر من الذكر والدعاء.

**السعي**

يبدأ السعي من الصفا، فيصعد المعتمر الصفا ويستقبل الكعبة ويرفع يديه ويدعو، ثم ينزل إلى المروة ويفعل مثل ذلك، ويستمر في الجري سبعة أشواط، ينتهي في المروة.

ويُسن أن يسرع المعتمر في أشواط السعي الثلاثة الأولى، وأن يمشي في الأشواط الأربعة الأخيرة.

**الحلق أو التقصير**

الحلق أفضل من التقصير، ويجوز للرجل أن يحلق رأسه كله، أو يقص جزءًا منه، أما المرأة فتقصر شعرها قدر أنملة.

وإذا حلق المعتمر رأسه، فعليه أن يأخذ من الشعر قدر ما يعادل حجم حبة الحمص.

وإذا قص المعتمر شعره، فعليه أن يأخذ من الشعر قدر ما يعادل قدر سبابة.

وبعد أن ينتهي المعتمر من أعمال العمرة، فعليه أن يسعى إلى التوبة من الذنوب التي ارتكبها، وأن يكثر من الطاعات والعبادات.

تثويب ختمة القرآن الشيعة مكتوبة

ksa 1445

 تثويب ختمة القرآن الشيعة مكتوبة - دعاء تثويب ختمة القرآن الشيعة مكتوبة


بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

《 صَدَقَ اللهُ العليُ الْعَظِيم، وَصَدَق النبيُ الْكَرِيمُ وَصَدَق عليُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ أميرُ الْمُؤْمِنِين وَصَدَّقَت سَيِّدَتُنَا وَمَوْلاتُنَا فَاطِمَةُ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةُ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ وَصَدَقَ الحسنُ والحسينُ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ أَجْمَعِينَ، وَصَدَّقَت الْأَئِمَّةُ التِّسْعَةُ المَعْصُومُونَ مِنْ ذُرِّيَّةِ الْحُسَيْنِ (عليهم السلام) أَجْمَعِينَ وصدقتْ الأنبياءُ وَالْمُرْسَلُون صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ ، وَنَحْنُ عَلَى ذَلِكَ مِنْ الشَّاهِدَيْنَ والشَّاكِرِينَ لَا مُغَيِّرِينَ وَلَا مُبَدِّلِينَ مُقِرِّينَ غيرُ جَاحِدِين وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى محمدٍ وآلهِ الطَّاهِرِين.
وَأَوْصَلِ اللَّهُمّ ثوابَ مَا قَرَأْنَاهُ وأجرَ وَبَركاتِ مَا تَلَوْنَاهُ مِنْ كِتَابِكَ الْعَزِيزِ المُنزلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّك الْمُرْسَلِ هديةً واصلةً وتُحْفةً شاملةً وَرَحْمَةً نازلةً إِلَى رُوُحِ وَضَريحِ سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا محمدٍ الْمُصْطَفَى (صلى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله) وَإِلَى رُوُحِ وَضَريحِ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا عَلِيّ الْمُرْتَضَى وَرُوُحِ وَضَريحِ مولاتنا فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ وَإِلَى رُوُحِ وَضَريحِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ سَيِّدِي شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَإِلَى أَرْوَاح وَضَرائِحِ الْأَئِمَّة النُّجَبَاء صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَإِلَى أَرْوَاح وضرائح الْأَنْبِيَاء وَالْأَوْصِيَاء وَالصَّالِحِين وَالشُّهَدَاء 
وَإِلَى رُوُحِ وَضَريحِ ... (ثم اذكر من أردت)
اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قبورِهِم الضياءَ والنورَ والفُسْحةَ والسرورَ وَالكَرامةَ وَالحُبُورَ وَالمِسْكَ والكافورَ وَالْوِلْدَان وَالْحُورَ، انْقُلْهُمْ اللَّهُمَّ مَنْ ضيقِ الْقُبُورِ إلَى سعةِ الدُّوُرِ وَالْقُصُورِ فِي سدرٍ مَخْضُودٍ وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ وظِلٍ مَمْدُودٍ وماءٍ مَسْكُوبٍ وفاكهةٍ كثيرةٍ لَا مقطوعةٍ وَلَا ممنوعةٍ وَفُرُشٍ مَرْفُوعةٍ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنْ النَبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وحسُنَ أُولئِكَ رَفِيقًا ذَلِكَ الفَضْلُ مِنَ اللهِ وَكَفَى باللهِ عليماً، اللَّهُمّ صلِّ عَلَى محمدٍ وآلِ محمدٍ وَلَاتَجْعَلِ القرآنَ الْعَظِيمَ بِنَا وَلَا بِهِم ماحلاً وَلَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ بِنَا وَلَا بِهِم زالاً وَكُنِ اللَّهُمّ لَنَا وَلَهُمْ جاراً بَعْد الْجِيرَان وَخَدْنَاً بَعْد الْأَخْدَان وحبيباً بَعْد الْأَحِبَّاء وَمُؤْنِسَاً بَعْد المُؤْنِسِينَ، مَا أَتَوْكَ اللَّهُمّ بِهِ مِنْ عملٍ صالحٍ فَتَقَبَّلْهُ مِنْهُم وَضَاعِفْهُ لَهُمْ وَمَا أَتَوْكَ اللَّهُمّ بِهِ مِنْ عَمَلٍ سَيِّءٍ فَتَجَاوَزِ اللَّهُمّ عَنْهُم وَاغْفِرْ لَهُمْ جازفهُمُ اللَّهُمَّ فِي الحسابِ  مجازفةً وَلَا تُنَاقشُهُمْ مُناقشةً خَفِّفِ اللَّهُمّ لَنَا وَلَهُمْ ثِقْلَ الثَّرَى وَلَا تَنْسَنَا وَإِيَّاهُم مِن رحمتكَ إذَا طَالَ الْمَدَى وَانْقَطَع مِنْ وَصْلِنَا حبلُ الرَّجَاء، إِنَّنَا إِلَيْكَ يَا رَبَّاهُ رَاغِبُون وبكَ واثقون ولِلْخَيْراتِ مِمَّا عِنْدَك طَالِبُون فَإِذَا رَفَعْنَا اللَّهُمّ أَيْديَنَا وَأَبْصارَنَا لجلالِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ فَلَا تَرُدَّنَا خائبينَ وَلَو كُنَّا مُذْنِبِينَ بَلْ نَحْنُ يَا رَبَّاهُ مُذْنِبُونَ، اُرْزُقْنَا سَعادةَ الدُّنْيَا وَالدِّينِ وحَرّم وُجُوهَنَا وَوُجُوهَ آبائِنا وأمهاتِنا وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَلَى النارِ أَجْمَعِين، وَأَدْخِلْنَا الجَنَّةَ آمَنِينَ لَا خَزَايَا وَلا نَادِمِين وَاسْقِنَا اللَّهُمّ شَرْبَةً رَوِّيَّةً مِنْ حَوْضِ مُحَمَّدٍ النَّبِيّ الْأَمِينِ مِنْ كَفِ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَاجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مِنْ أَهْلِ دَارٍ دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَك اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أنْ الحمدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرِين 》